top of page
  • مدير النشر

وقف حمارالشيخ شكيب بنموسى، في عقبة المدرسة العمومية



بدون حشمة ولا حياء ولا إقالة أنفسهم و وضع مفاتيح وزارة التعليم للكفاءات من ابناء وبنات الشعب والخروج أمام الملأ ويعلن عن توقف حمارالشيخ في العقبة...

يواصل بنموسى تجريب كل العصي الساحرة لإيجاد حلول معقولة لحماية المدرسة العمومية وضمان تعليم جيد، لكن لحد الساعة لم يستطيع صاحب المناصب المتعددة ورئيس النموذج المغربي الجديد ان يعطي شيئا لأن فاقد الشيئ لا يعطيه

رغم خبرته واطلاعه وتجربته في أم الوزارات وتمثيله للملك كسفيرا بعاصمة الانوار، لايزال وزير التعليم عاجزا على رد الإعتبار للتعليم العمومي

هل يوجد فقط شكيب بنموسى، والحبيب المالكي، في المغرب ، ورغم فشلهم في ايجاد حلول ؟ أو أنهم يتقنون فن زرع مخططات أخرى؟ أو أنهم يبحثون عن مقايضة التعليم العمومي بمواقف دول معنية و لغاتهم ، او بصريح العبارة تسييس التعليم العمومي وتعويمه لخدمة المصالح...

وهكذا يبدو وزير التعليم مرتبكا و حائرا بين الاعتماد على لغة فرنسا والمصالحة، أو الانجليزية والتضحية بحضن الام فرنسا أو الإسبانية وضمان الصمت..

لقد وقف حمارالشيخ شكيب بنموسى، في عقبة المدرسة العمومية...


افتتاحية

عن صوت المغرب نيوز



bottom of page