top of page
مدير النشر

رحيل "علي بابا" عن سفارة المغرب بالسويد! فمتى سيرحل شركاؤه؟ و مطالب بمحاسبته و محاكمته


على الاقل اسوار سفارة المغرب بالسويد التي تعبت من خروقات "علي بابا" و افعاله و افعال شركائه، استراحت الان، و تلك الفاتورات المضخمة و المزورة ربما سيصطحبها على متن كرسي وتذكرة ذهاب فقط ذون إياب مع الخطوط الملكية المغربية و الاتجاه الدار البيضاء و هنا دور الجمارك و التحقيقات لانه لم يعد ذا حصانة دبلوماسية كان القائم بالاعمال او من يطلق عليه لكثرة تلاعباته و عدم جديته "علي بابا" او ب "البهلواني" او "الغشاش" او "المخلوض"، لا يفكر الا في الاموال ثم الاموال، يتاجر في كل شيئ ، و" يضرب هذا بذاك" من اجل مصلحته الخاصة كان يبيع افكار المواطن و كلام المواطن و طلبات المواطن و وثائق المواطن، ومشاريع المواطن، و رقم هاتف المواطن، وكل شيئ يشم فيه رائحة المال يبيعه حتى جواز مواطنة اجنبية ضاع في حضرته وقد سمح لشريكه باستعمال مكتب في السفارة مقرا لشركته لبيع البيروتيك للسفارة نفسها! قمة السخافة يحب الصفقات مع بعض الجمعيات و مع بعض الافراد، كان يعين بعض المنسقين ليتقاسم معهم "الكعكعة كان يمنح التزكية بالمقابل و يحرض ضد المواطن و المواطنة و كان يقدم خدمات لبعض ممثلي بعض الاحزاب المغربية بالسويد من اجل ضمان الترقية و المنصب الافضل و التعيين المضمون لكن للاسف ضمن فقط لنفسه العودة النهائية للمغرب وكان ينهج طريقة واحدة " فرق لا تسد" ، بحيث كان يبتهج عندما يرى المواطنين يعيشون التفرقة وسيارة الدولة بالطبع في خدمة العائلة، المطار و المركز الثقافي الفرنسي والمطعم العربي المشهور باستوكهلم لبيع و شراء و تسريب الوثائق كراء اماكن بعض الحفلات بفواتير خيالية وضخمة يتقاسمها مع الشركاء الفعليين، و ندوات حبر على ورق، و تقارير مزيفة و مزورة ضد شرفاء الوطن كان يتقن فن "الغدر" ضد المواطن و المواطنة، ضد شرفاء و شريفات الوطن، كان يجمع الامضاءات قهرا و ظلما و جورا، و يسخر شركائه ، و في كل مرة يبحث عن ضحية لملئ تقاريره زورا، و انتقاما "لكن " إنما الأعمال بالنيّات ، وإنما لكل امريء مانوى هاهو الان يرحل "علي بابا" عن سفارة المغرب بالسويد! فمتى سيرحل شركاؤه؟ و لهذا و بعد ارجاعه للمغرب نطالب بمحاسبته و محاكمته - يتبع-

/مواطن مغربي ملكي السويد

bottom of page