الحلقة الاولى: حينما يتحول القائم بالاعمال بسفارة المغرب بالسويد أمال بلقايد من دبلوماسي الى "

لم يستحضرأمال بلقايد (في الصورة اعلاه) القائم بالاعمال بسفارة المغرب بالسويد، القسم الذي اداه خلال حفل تخرجه، إن كان قد أداه؟؟؟ بل تركه جانبا خلال التحاقه بسفارة المغرب بالسويد، فاتحا مجالات اخرى للربح من وراءها ففتح باب التبزنيس و الفوضى و البيع و الشراء والمال و الاعمال الخاصة به هدفا للربح السريع، و لسماسرته و بيادقه الذين يخدمون مصالحه الخاصة العائلية و المادية و المنزلية مقابل امتيازات و فوائد في هذه الحلقة سنعري قضية خاصة و واحدة من مجموع الفضائح، و الكل يعرفها هنا باستوكهلم، و بطلها دائما الممثل عفوا القائم بالاعمال (في الصورة اعلاه)، و احد مساعديه (ي-س)، بحيث تحول مقرشركة بيع لوازم المكاتب من خارج السفارة الى داخلها، بتواطئ مع القائم بالاعمال امال بلقايد، مع العلم ان مسيرها عون يعمل بنفس السفارة فبموافقة و بتزكية بلاحدود اصبح خزان الشركة داخل المكتب المخصص للبطاقات الوطنية، واصبحت تباع للسفارة كل اللوازم من نفس الشركة، فاصبح يمضي القائم بالاعمال على الفواتيرالضخمة و المنفوخة و المبالغ فيها همه الوحيد الربح ثم الربح، منتقدا كل من سأله سؤالا واحدا عن هذه القضية مستعملا اسلوبا التوائيا للابتعاد عن الموضوع، ومحررا تقارير سخيفة ضد بعض الموظفين النزهاء الذين شهدوا لما يفعله و رفضوا جملة و تفصيلا لما يقوم به من تلاعبات اتت على اليابس و الاخضر و بالفعل شهد كذلك المغاربة قاطبة خلال الازمة المغربية السويدية مدى فشل هذا الدبلوماسي البزنسمن، فعوض ان يهتم بقضيانا المقدسة و قضايا المواطنين ، انغمس في الربح السريع، و اصبح يشوه صورة المواطنين الغيورين في اجتماعاته الشكلية الفارغة، و في تقاريره الكاذبة المرسولة الى البلاد، وفي سرقته لمواضيع وطلبات المواطنين و بيعها و الركوب علي ما جاء فيها من مواضيع و اسماء و ارقام هواتف و افكار، و عوض ان يعترف بفشله و يرحل، لازال ينهج اساليب تخدمه بصفة شخصية كي يقي نفسه من عواقب التهاون و الاستخفاف الذي نهجه في حق قضايا المواطنين والوطن اذن، نرجو من السلطات المعنية التحقيق في هذا الموضوع و تتوفر وكالة الضاد للانباء على الحجج و الادلة الدامغة بالطبع كما نقول في المثل المغربي " كياكل و كيوكل" و مصالحنا اصبحت في خبر كان اذن موعدكم في الحلقة القادمة مع مذكرات دبلوماسي مغربي فاشل بالسويد يومه الاثنين 30 يونيو2015 و سنخصصها لفضائح اخرى من فضائح القائم بالاعمال بسفارة المغرب بالسويد

عن مدير نشر وكالة الضاد للانباء السويد